● احصائيات ●
- حماية السرح في روضة القاع :
البداية في (٢٣ /١١ /١٤٣٧)
الإنتهاء الاحد( ١٤٣٧/١٢/٢٤ )
- عدد مواقع السرح المحمي ( ٥٥ ) مواقع بعضها يضم اكثر من شجرة
- غرس الطلح في روضة القاع :
المرحلة الأولى :
البدايه ( ١٤٣٨/١/٦)
النهايه الثلاثاء ( ١٤٣٨/٢/٨ )
- عدد الطلح ( ١٤٠ ) شجره تقريباً على امتداد ( ٧ ) كيلو تقريباً
- الجهات الحكومية الداعمة :
١- وزارة الزراعه : الجهه المشرفة على المشروع والعمل قائم تحت مظلتها .
٢- البلديه : الدعم للمشروع بالمعدات والتعهد بتزويد الراويات بالماء
المشاركة ببعض سياجات الحماية لأشجار الطلح
● الزيارات ●
- رئيس بلدية الحلوة الأستاذ سعد محمد العجالين
- نائب رئيس البلديه الأستاذ ابراهيم فهد الرقيب
- رئيس الحركة بالبلديه الأستاذ ابراهيم محمد الحوتان
- مدير فرع زراعة حوطة بني تميم بالنيابه الأستاذ مسعود سالم القريني .
مندوب الزراعه للإشراف على المشروع الأستاذ سعيد سعود العون
- زار المشروع بعض أعضاء المجلس البلدي بالحلوة وساهموا بالتشجير وهم :
محمد آل مسلم - مشاري آل مشاري - أحمد آل مهنا - مبارك الضفيان
- زار المشروع وقام بتغطية فعالياته / الأستاذ عثمان بن عبدالله آل عثمان الموظف بكلية إدارة الأعمال
- قام نادي الحي بزيارتين للمشروع وشارك فيها طلاب النادي بغرس الاشجار .
- كما زار المشروع يوم السبت ١٤٣٨/٢/٥ :
- رجل الاعمال أ. علي بن راشد آل عبدالله
- أ. عبدالله بن راشد آل عبدالله مدير الشؤون الأمنية بإمارة منطقة الرياض
- الداعية المعروف د يوسف المهوس
عميد كلية العلوم والدراسات الإنسانية بجامعة المجمعة
- المحامي د. فهد آل عاطف
- العميد الدكتور ماجد الحافي
- العقيد م عبدالرحمن الربيعة
- المحامي أ. محمد العتيبي
- العميد متقاعد عبدالله الفريح
مدير إدارة الإرشاد الديني في الأمن العام سابقا
- المحامي د. حسن المعيوف التميمي
●البيئة في منظور الإسلام ●
تعتبر البيئة هي الحاضنة الرئيسية التي تحتضن الإنسان والنبات والحيوان، ومن هنا جعل الله التوازن البيئي هو أساس هذه الحياة وسلامة من فيها وإفساده في جانب هو إفساد للحياة فقال تعالى ( وأنزلنا فيها من كل شيئ موزون ) بل وطلب الله تعالى من الإنسان أن يعمر ولا يدمر، ويبني ولا يهدم، ويزرع ولا يقطع كما قال سبحانه ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ) إننا مأمورون بحسن التعامل مع الكون والبيئة التي نعيش في محيطها . ومن ذلك المحافظة على الأشجار البرية وحماية القائم منها وجعلها الإسلام من أبواب الصدقات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة» وحذر عليه الصلاة والسلام من التعدي عليها عبثا وظلما فقال ( من قطع سدرة صب الله رأسه في النار )















